مهما ضاقت بك الدنيا تذكر أن لا أحد أرحم بك من الله ، ولا أحد أعلم بهمِّك أكثر منه ، ولا أحد قادرٌ على رفع الضرر عنك إلا هو ، فلا تقنط وتوكَّل عليه وستكون جميع امورك على خير مايرام فلاتقلق فأنت في رعاية الله وحفظه
الحياة قد تنقلب بلحظةٍ
بمكالمة هاتفية
بنتيجة تحاليل
بخطوة خاطئة في الشارع
بمقابلة شخص
بكلمة أو بموقف
حيث لا قوّتك، ولا علمك، ولا فهمك، ولا أموالك ستنفعك أمام أي لحظة من هذه اللّحظات
لا أحد يعرف ماذا تحمل معها اللّحظات القادمة
لهذا قُل دائمًا: اللهم تولّني فيمن توليت
.